الصحف الاسرائيلية تتهكم من القبة الحديدية واصفة اياها بالنائمة!
هزأت كبرى الصحف العبرية الصدارة من نظام القبة الحديدية التي روّجت لها اسرائيل لمدة عامين كاملين، وانها قادرة على اعتراض الصواريخ التي تنطلق من قطاع غزة، وفي هذا الاطار كتبت صحيفة "يديعوت احرونوت" عنوانا كبيرا ملونا على صفحتين تقول: القبة نائمة. وبدأت القصة حين سارع جيش الاحتلال الى نصب بطارية من الصواريخ المضادة للصواريخ في مدينة اشدود (منظومة امريكية ادّعت اسرائيل انها طوّرتها واعطتها اسما اسرائيليا "القبة الحديدية" لتدعي انها من انتاج صناعاتها).
القبة الحديدية هي القبة النائمة!
وبالفعل غمرت السعادة سكان اشدود واعتقدوا ان البطارية سوف تنجح في اسقاط صواريخ الجاهد الاسلامي، الا انه سرعان ما سقط صاروخ وقتل اسرائيليا واصاب اخرين واحرق بناية دون ان تنبس بطارية القبة الحديدية ببنت شفة، بل انها لم تحرك ساكنا ولم تطلق حتى صافرة انذار.
ووسط احتجاج كبير وانتقادات لاذعة ضد الجيش وضد القبة الحديدية رد احد ضباط الاحتلال: ان البطارية حديدية ولها نظام عمل معين ولكنه اعترف انها لم تؤد الوظيفة المطلوبة.
وتقول الصحيفة في تقرير مطول: ان اغتيال قادة ميدانيين للجهاد الاسلامي اشعل الارض، وفي عنوان فرعي اخر يعلن جيش الاحتلال بيأس (ان النجاح بنسبة 100% امر غير متوقع) الا ان الصحيفة تهزأ ان البطارية لم تنجح ولا 1% وكانت نائمة.
هذا ويخشى قادة الاحتلال ان يصل مدى الصواريخ الى مدينة ريشون لتسيون شمال تل ابيب وهو امر يعني الكثير من الناحية السياسية بالنسبة للجبهة الداخلية الاسرائيلية التي طالما صدّقت دعاية القبة الحديدية دون جدوى.
هزأت كبرى الصحف العبرية الصدارة من نظام القبة الحديدية التي روّجت لها اسرائيل لمدة عامين كاملين، وانها قادرة على اعتراض الصواريخ التي تنطلق من قطاع غزة، وفي هذا الاطار كتبت صحيفة "يديعوت احرونوت" عنوانا كبيرا ملونا على صفحتين تقول: القبة نائمة. وبدأت القصة حين سارع جيش الاحتلال الى نصب بطارية من الصواريخ المضادة للصواريخ في مدينة اشدود (منظومة امريكية ادّعت اسرائيل انها طوّرتها واعطتها اسما اسرائيليا "القبة الحديدية" لتدعي انها من انتاج صناعاتها).
القبة الحديدية هي القبة النائمة!
وبالفعل غمرت السعادة سكان اشدود واعتقدوا ان البطارية سوف تنجح في اسقاط صواريخ الجاهد الاسلامي، الا انه سرعان ما سقط صاروخ وقتل اسرائيليا واصاب اخرين واحرق بناية دون ان تنبس بطارية القبة الحديدية ببنت شفة، بل انها لم تحرك ساكنا ولم تطلق حتى صافرة انذار.
ووسط احتجاج كبير وانتقادات لاذعة ضد الجيش وضد القبة الحديدية رد احد ضباط الاحتلال: ان البطارية حديدية ولها نظام عمل معين ولكنه اعترف انها لم تؤد الوظيفة المطلوبة.
وتقول الصحيفة في تقرير مطول: ان اغتيال قادة ميدانيين للجهاد الاسلامي اشعل الارض، وفي عنوان فرعي اخر يعلن جيش الاحتلال بيأس (ان النجاح بنسبة 100% امر غير متوقع) الا ان الصحيفة تهزأ ان البطارية لم تنجح ولا 1% وكانت نائمة.
هذا ويخشى قادة الاحتلال ان يصل مدى الصواريخ الى مدينة ريشون لتسيون شمال تل ابيب وهو امر يعني الكثير من الناحية السياسية بالنسبة للجبهة الداخلية الاسرائيلية التي طالما صدّقت دعاية القبة الحديدية دون جدوى.
» نشطاء يهاجمون "حجازى" لتقبيله يد "مرسى" وينشرون فتوى أنها فعل مكروه
» قال إن "مرسى" لا يملك إلغاء الإعلان المكمل.. وكيل القضاة: ستهدر أحكام القضاء إذا قرر الرئيس إعادة البرلمان
» ضاحي خلفان: 1500مكالمة تهديد من جماعة الإخوان وصلتني .. وهذا يعنى أننا أمام تنظيم إجرامي
» رسالة الى مرسي: طول ما انا عاطل انت باطل
» الداخلية: ضبط 138 صاروخ أرض أرض و139رأس صاروخ مفجر
» ضبط 2639 طلقة مدفعية عيار 14,5 مم
» الاعتداء على أعضائها.. "مستمرون" تنسحب من ميدان التحرير
» مدير حملة "لازم حازم" يطالب مرسى بإلغاء الإعلان الدستورى وعودة البرلمان