[color=darkred]عضو بالتحالف الديمقراطى: ندرس الاعتصام بميدان التحرير يوم 18 نوفمبر[/color
أكد حاتم عزام، وكيل مؤسسى حزب الحضارة وعضو لجنه المتابعة السياسية بالتحالف الديمقراطى، أن الاعتصام بميدان التحرير وارد، ضمن الخطوات الصعيدية للتحالف بعد مليونية 18 نوفمبر، اعتراضاً على وثيقة المبادئ فوق الدستورية المعروفة بوثيقة الدكتور على السلمى.
وأوضح عزام، فى اتصال هاتفى بـ"اليوم السابع"، أن هناك تواصلا بين التحالف الديمقراطى وباقى القوى السياسية الرافضة للوثيقة، منها الوسط والعدل والتيار المصرى تحت التأسيس والتحالف الشعبى الاشتراكى تحت التأسيس وأحزاب الكتلة الإسلامية (الأصالة والنور والنهضة) وحركة 6 أبريل وائتلاف شباب الثورة واتحاد شباب الثورة، مؤكدا أن هناك 3 تحالفات انتخابية، التحالف الديمقراطى وتحالف كتلة الأحزاب الإسلامية وتحالف الثورة مستمرة بكل أحزابها وحركاتها رافضة لوثيقة السلمى.
وأشار عزام إلى أن لجنة المتابعة بصدد تحديد موعد اجتماع إما غدا أو يوم السبت القادم لكل الأحزاب والقوى السياسية من أجل تحديد الخطوات التصعيدية إذا لم تسحب الحكومة الوثيقة، مشيرا إلى أن هذه الخطوات التصعيدية من الممكن تبدأ بمليونية 18 نوفمبر وتنتهى باعتصام مفتوح.
وأوضح عزام أن هناك شبه إجماع من القوى الثورية لرفض الوثيقة فيما عدا الكتلة المصرية.
فيما أكد كمال حبيب، المفكر الإسلامى ورئيس حزب السلامة والتنمية، أن الحزب سيشارك فى مليونية 18 نوفمبر القادم، اعتراضا على وثيقة السلمى للمبادئ الدستورية، مؤكدا أنه سيشارك فى المليونية حتى لو تمت تعديلات على وثيقة السلمى، وذلك لأن هناك رفضا للوثيقة من حيث المبدأ.
أكد حاتم عزام، وكيل مؤسسى حزب الحضارة وعضو لجنه المتابعة السياسية بالتحالف الديمقراطى، أن الاعتصام بميدان التحرير وارد، ضمن الخطوات الصعيدية للتحالف بعد مليونية 18 نوفمبر، اعتراضاً على وثيقة المبادئ فوق الدستورية المعروفة بوثيقة الدكتور على السلمى.
وأوضح عزام، فى اتصال هاتفى بـ"اليوم السابع"، أن هناك تواصلا بين التحالف الديمقراطى وباقى القوى السياسية الرافضة للوثيقة، منها الوسط والعدل والتيار المصرى تحت التأسيس والتحالف الشعبى الاشتراكى تحت التأسيس وأحزاب الكتلة الإسلامية (الأصالة والنور والنهضة) وحركة 6 أبريل وائتلاف شباب الثورة واتحاد شباب الثورة، مؤكدا أن هناك 3 تحالفات انتخابية، التحالف الديمقراطى وتحالف كتلة الأحزاب الإسلامية وتحالف الثورة مستمرة بكل أحزابها وحركاتها رافضة لوثيقة السلمى.
وأشار عزام إلى أن لجنة المتابعة بصدد تحديد موعد اجتماع إما غدا أو يوم السبت القادم لكل الأحزاب والقوى السياسية من أجل تحديد الخطوات التصعيدية إذا لم تسحب الحكومة الوثيقة، مشيرا إلى أن هذه الخطوات التصعيدية من الممكن تبدأ بمليونية 18 نوفمبر وتنتهى باعتصام مفتوح.
وأوضح عزام أن هناك شبه إجماع من القوى الثورية لرفض الوثيقة فيما عدا الكتلة المصرية.
فيما أكد كمال حبيب، المفكر الإسلامى ورئيس حزب السلامة والتنمية، أن الحزب سيشارك فى مليونية 18 نوفمبر القادم، اعتراضا على وثيقة السلمى للمبادئ الدستورية، مؤكدا أنه سيشارك فى المليونية حتى لو تمت تعديلات على وثيقة السلمى، وذلك لأن هناك رفضا للوثيقة من حيث المبدأ.
» نشطاء يهاجمون "حجازى" لتقبيله يد "مرسى" وينشرون فتوى أنها فعل مكروه
» قال إن "مرسى" لا يملك إلغاء الإعلان المكمل.. وكيل القضاة: ستهدر أحكام القضاء إذا قرر الرئيس إعادة البرلمان
» ضاحي خلفان: 1500مكالمة تهديد من جماعة الإخوان وصلتني .. وهذا يعنى أننا أمام تنظيم إجرامي
» رسالة الى مرسي: طول ما انا عاطل انت باطل
» الداخلية: ضبط 138 صاروخ أرض أرض و139رأس صاروخ مفجر
» ضبط 2639 طلقة مدفعية عيار 14,5 مم
» الاعتداء على أعضائها.. "مستمرون" تنسحب من ميدان التحرير
» مدير حملة "لازم حازم" يطالب مرسى بإلغاء الإعلان الدستورى وعودة البرلمان